اليوغا الهادئة والتأهيلية عبر الإنترنت — كل أربعاء وأحد الساعة ٩ مساءً

**استرح. أعد ضبط نفسك. عُد إلى ذاتك.** إذا شعرت أن جهازك العصبي مُرهَقٌ… إذا شعر جسدك بالإرهاق لكن عقلك لا يهدأ… إذا اشتدّ شوق روحك إلى السكون، والليونة، والزفير العميق… **هذه الجلسات مخصصة لك.** مرتين أسبوعيًّا، أقدِّم عبر الإنترنت مساحة ليوغا **الين والتأهيلية** اللطيفة للغاية والمغذية بعمق، ما يسمح لك بالتباطؤ، والتليين، والإفراج عن كل ما تحمله — **من راحة منزلك الخاص**. لا داعي للاندفاع إلى الاستوديو. ولا ضغطٌ أبدًا. فقط أنت، وتنفُّسك، ومساحة آمنة لتستقرّ فيها. وهذه الجلسات مُخطَّطة بعناية لتكون بطيئة، وجاذبة، وشفائية. وتتضمن ما يلي: * وضعيّات مدعومة طويلة لإذابة التوتر * تمارين تنفُّس تهدئ الجهاز العصبي * إفراج عميق عاطفي وجسدي * شعور بأنك محفوظٌ ومحميٌ، حتى عبر الشاشة وحاليًّا، تُقدَّم هذه الجلسات **عبر الإنترنت لأنني أتنقَّل بين بالي والهند**، غارقٌ في الممارسة والدراسة والتغذية الروحية. وحتى أثناء انتقالي بين هذين المكانين المقدَّسين، فإن البقاء على اتصالٍ بك أمرٌ بالغ الأهمية بالنسبة لي، وكذلك مواصلة توفير مساحةٍ لرفاهيتك. افترض أن هذا هدية من الثبات في أوقات الغموض — **مرساةٌ في أسبوعك.** وبمجرد عودتي إلى **زيورخ**، ستتوافر أمامنا فرص عديدة لممارسة اليوغا معًا **شخصيًّا مرة أخرى**. أما حتى ذلك الحين، فإن هذه المساحة الإلكترونية وسيلة جميلة للبقاء على اتصال، وعلى دعمٍ متواصل، وعلى تنظيمٍ داخلي — أينما كنت. 🕯 **الأربعاء والأحد** 🕘 **٩:٠٠ مساءً (بتوقيت زيورخ)** 📍 **مباشر عبر الإنترنت — من بالي والهند إلى منزلك** لا تحتاج أن تكون مرنًا. ولا تحتاج أن تكون متمرسًا. كل ما تحتاجه هو أن تحضر كما أنت. سيشكرك جهازك العصبي. وستلين قلبك. وسيصبح نومك أعمق.